Legal Informatics Center
Home |
Contacts |
Int. Relations |
Bookmark |
Webmail
ع
|En
|Fr





Newsletter

Entrance Exam
Entrance Exams for the Academic Year 2023-2024 to the different faculties
Support - IT 
You may download several Freeware Softwares from this section.
+ Details
24/3/2015 - داود يطلق المحطة الثانية عشرة من مشروع الابواب المفتوحة في الجامعة اللبنانية من الشمال

عقد مفوض الحكومة في مجلس الجامعة  اللبنانية العميد الدكتور جان داود اجتماعاً تحضيرياً لمشروع "الأبواب المفتوحة" في محطته الجديدة التي ستقام في معرض رشيد كرامي الدولي في طرابلس بحضور مدير كلية الآداب والعلوم الإنسانية الدكتور سعيد آدم ، ومنسق اليوم  في منطقة الشمال الدكتور رياض عثمان (ممثلا مجلة صدى الضنية)، وبعض ممثلي الأساتذة فيها وبعض رؤساء الأقسام ونخبة من أساتذة كليات الشمال والفنانين . جدير بالذكر أن أكثر من ماية وعشرين أستاذا من المتفرغين في الجامعة اللبنانية باتوا منخرطين في فريق الأبواب المفتوحة وهم  من الاختصاصات المختلفة في الجامعة . إنهم متطوعون في المشروع من أجل نقل صورة الجامعة اللبنانية، والتعريف باختصاصاتها لافساح المجال امام خريجي الثانويات كي يختاروا الاختصاص الذي يتوافق مع طموحاتهم.
وبعد الاجتماع التحضيري قال داود: مئات حكايات التفوق العلمي لخريجين من اللبنانية، آلاف المتخرجين المتفوقين والناجحين المنتشرين في لبنان والعالم، ومئات الجوائزالمحلية والعالمية للخريجين والأساتذة في أكثر من مجال، ورغم كل ذلك، لا يظهر الإعلام الصورة الحقيقية  للجامعة اللبنانية،. لذلك رأينا أنْ لا بد من العمل على لقاء التلامذة والمعلمين لإظهار صورة الجامعة ونقل حقيقة نعتز بها إلى العلن.
وأضاف في إطار استراتيجية وسلسلة مشاريع تمّ التداول بها مع رئيس الجامعة، بدأنا مشروع الأبواب المفتوحة في مقاربة خاصّة وفاعلة. وانطلقنا مع ماية ونيف من الاساتذة يستقبلون المئات من تلامذة الثانويات الرسمية والخاصة يرشدونهم ويوجهونهم ويعرفوههم بالجامعة اللبنانية ، وشكر للمناسبة العمداء والمديرين وخصّ بالكشر مدير  كلية العلوم الفرع الثاني على جهوده لإنجاح المشروع في حلقته الأخيرة التي تمّت في مجمع بيار الجميل في الفنار. وناقش مع مجموعة من الزملاء في فروع الشمال بحضور مدير كلية الآداب (الفرع الثالث) ورؤساء أقسام وممثلي أساتذة وأساتذة متفرغين منتدبين من مدراء الفروع سبل إقامة يوم كبير  في إطار الابواب المفتوحة في معرض رشيد كرامي الدولي في طرابلس في 28 اذار الجاري اي السبت  المقبل. وأشاد داود  بالاهتمام والاستعداد والحماس الكبير وبالجهوزية الكاملة لدى الحضور لتحقيق المرتجى من هذا اليوم . وشكر الفريق المعاون والذي يضم الدكتورة مايا خالد في بيروت وجبل لبنان، والدكتورة حليمة القعقور في كليات الجنوب، والدكتور مارك رياشي في البقاع والدكتور رياض عثمان في الشمال.
أضاف داود: سنلتقي بتلامذة مدراس الشمال، بأهاليهم، بمعلميهم، لنقول لهم أنّ الجامعة اللبنانية لا تتوخى ربحاً ولا نفعاً خاصاً من تعليم أولادهم، إنها تتوخى مصلحة عليا للوطن، إنها تتوخى منهم النهضة بالوطن. لذلك هي كفيلة أن تؤمن لهم تحصيلاً علمياً في أعلى مستويات الجودة. الجامعة تتوخى تخريج كادرات مستقبلية للمجالات المختلفة وفي الاختصاصات المختلفة.
وممّا جاء في كلمة داود: " مئات الأطباء المميزين ، آلاف المهندسين المميزين ، مئات حكابات تفوق علمي لخريجين، آلاف المتخرجين المتفوقين والناجحين في إدارة الأعمال والمحاماة وكتاب العدل والقضاة والفنانين والإعلاميين وإدارة الفنادق وآلاف المعلمين والمربين المنتشرين في لبنان والعالم، ومئات الجوائزالمحلية والعالمية للخريجين والأساتذة في أكثر من مجال،وحكايات النجاح تلك تحمل ارتقاء اجتماعيا وتحولا اقتصاديا إيجابيا في حياة عشرات آلاف الأُسر، ناهيك عمّا تؤمنه في داخلها من فرص عمل لموظفين وأساتذة ، وناهيك عن الوفر الذي تحققه في كلفة التعليم العالي على الأهل والمواطنين، وناهيك عن البيئة الحاضنة للمواطنة في أرقى فرصها ، ورغم كل ذلك ، يغلب بشكل فاضح في المتداول الإعلامي الإعلام المسيئ لها والذي لا يحمل حقيقتها والذي يشوّه هذه الحقائق. لذلك رأينا أنْ لا بد من العمل على إجلاء صورتها وصقل تلك الصورة ونقل حقيقة نعتز بها إلى العلن. في إطار استراتيجية وسلسلة مشاريع تمّ التداول بها مع رئيس الجامعة، بدأنا مشروع الأبواب المفتوحة في مقاربة خاصّة وفاعلة. وهنا مناسبةلأشكر معالي الرئيس على ثقته، والعمداء على مد يد العون في كلياتهم، ممّا سمح لمشروعنا بانطلاقة مميّزة فاعلة تشبه أساتذتنا بصدقهم وحبهم وشغفهم وتطوعيتهم  وإنسانيتهم .من عينطورة في المتن ،إلى الليسه في فردان ، إلى العائلة المقدسة في جبيل، إلى مدارس الكوثر، إلى المقاصد (ثانوية حسام الدين الحريري)ومجموعة من مدارس رسمية وخاصة في صيدا، إلى الجمهور ، إلى المون لاسال، تحرّكنا عميدا و أكثر من ماية من الأساتذة المتفرغين، حملنا في خطابنا وحضورنا حقيقة الجامعة اللبنانية. تواصل أساتذتنا  بصدق المربي مع تلامذة المدارس، عكسوا حقيقة الجامعة، أحدثنا انقلابا بكل ما للكلمة من معنى في صورة الجامعة لدى الجميع إدارة ، معلمين وتلامذة . فهمنا احتياجاتهم ومخاوفهم وهواجسهم . قرأنا في عيونهم كما في عيون الأهل لديهم فرحا كبيرا . أدركوا أنّ الجامعة هي اللبنانية هي ضمانة لأولادهم. وهي ضمانة أيضا لهم.
 هي مناسبة لأشكر الدكتور رياض عثمان (ممثلا مجلة صدى الضنية ) لما يبذله من جهد لتحقيق التواصل مع مدارس منطقة الشمال الرسمية والخاصة ،كما أشكر مديري الكليات في طرابلس والكورة لما أبدوه من حرص واستعداد لإنجاح هذا اليوم. وقد انتدبوكم لهذا اللقاء لمناقشة التفاصيل النهائية لنكون في جهوزية كاملة لتحقيق المرتجى منه. هي مناسبة لأشكر الدكتورة مايا خالد لمساعدتها القيمة في بيروت وجبل لبنان، والدكتورة حليمة القعقور لما تعد له في كليات الجنوب، والدكتور مارك رياشي لما يحضر له مع مدارس البقاع. ولأشكر فردا فردا كل من  الماية أستاذا الذين شاركوا في حلقة الأيام المفتوحة في 19 و20 من الجاري في كلية العلوم (الفرع الثاني ) والذين قاموا بزيارة المدرس المختلفة التي ذكرت.
يوم السبت في 28 أذار سنلتقي بتلامذة مدراس الشمال ،بأهاليهم، بمعلميهم، لنقول لهم أنّ الجامعة اللبنانية لا تتوخى ربحا ولا نفعا خاصا من تعليم أولادهم، إنها تتوخى مصلحة عليا لوطن ، إنها تتوخى منهم النهضة بالوطن. لذلك هي كفيلة أن تؤمن لهم تحصيلا علميا في أعلى مستويات الجودة. الجامعة تتوخى تخريج كادرات مستقبلية للمجالات المختلفة وفي الاختصاصات المختلفة .
الجامعة اللبنانية ايها الزملاء اليوم ضرورة مُلحّة أكثر من اي يوم مضى.. إننا في الجامعة اللبنانية لا ننظر إلى الطالب كسلعة أو مستهلك. إننا في الجامعة اللبنانية نحترم سوق العمل ونلبي حاجتها إلى اختصاصيين، ولكننا نقدم على ذلك تنمية الإنسان والالتزام الإنساني والوطني ونقدم نوعية  وجودة التعليم، ونخدم الإقتصاد الوطني، ونخدم ديمقراطية التعليم، ونحقق الالتزام بالوطن. ونحقق التفوق. " الجامعة اللبنانية مؤسسة عامة تقوم بمهام التعليم العالي الرسمي في مختلف فروعه ودرجاته, ويكون فيها مراكز للابحاث العلمية والادبية العالية متوخية من كل ذلك تأصيل القيم الانسانية في نفوس المواطنين " (المادة الاولى من قانون الجامعة). نحن إذن أمام مسؤولية أولى وهدف سام . نعم، "  تسعى الجامعة اللبنانية الى اعداد طلابها ليكونوا مواطنين فاعلين يساهمون في بناء المجتمع اللبناني وتنميته و تمنحهم الادوات المعرفية والكفاءات الضرورية لمواكبة التطورات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والقدرة على الاستفادة من التطورات التقنية المتسارعة والمساهمة في بناء مجتمع المعرفة" وهي تسعى في رسالتها بحسب الهدف من وجودها إلى  مشروع الإنسان بكل ما للكلمة من معنى.   الجامعة اللبنانية مشروع وطني بعيد عن المذهبية والطائفية والطبقية. بها عودة الوطن.  إننا في زيارة مدارسكم ، كما في الأبواب المفتوحة، كما في معرض التخصصات ، كما في الزيارات التفاعلية، نقول : الجامعة بيتكم. نقول  هذا بيتكم وهذا وطنكم وهذا مستقبلكم ، والأساتذة اذين يلتقون بكم  هم من سيدرّسكم ويستقبلكم ويسهر عليكم ويكون رفيق دربكم إلى المعرفة .
كثير من الأمور يجب أن تُنقل  إلى التلامذة والأهل والمدارس... والأبواب المفتوحة معنا تأخذ بعدا غير تسويقي . إنها كائنة بشكل أساس لنقل حقيقة صورة الجامعة وصقل هذه الصورة فيصنع بذلك طلابنا خيارهم الصحيح ويختاروا الوطن وجامعته لصنع مستقبلهم".
 

 

330



87
82
178
74
131
Latest News 1 - 5 of 16
Show all news
Contact Faculties
LU Magazine
External Projects
Partners
Useful Links
Technical specification for equipments
Webmail
Webmasters
Internet and IT Support
Admissions
Join Us


All rights reserved © Copyright 2024 | Lebanese University