Legal Informatics Center
Home |
Contacts |
Int. Relations |
Bookmark |
Webmail
ع
|En
|Fr





Newsletter

Entrance Exam
Entrance Exams for the Academic Year 2022-2023 to the different faculties of the Lebanese University.
Support - IT 
You may download several Freeware Softwares from this section.
+ Details
15/7/2014 - بوصعب رعى تخريج طلاب الهندسة في اللبنانية: سنتابع التحرك والتواصل لنزيل موانع إقرار كل ملفات الجامعة

رعى وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب بعد ظهر اليوم احتفال كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية بتسليم الشهادات لخريجيها للعام الجامعي 2013 -2014 في قاعة المؤتمرات في مدينة رفيق الحريري الجامعية - الحدث، بحضور رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين، عميد المعهد العالي للدكتوراه البروفسور فواز المر، عميد كلية الهندسة البروفسور رفيق يونس، العميد فؤاد القسيس ممثلا قائد الجيش العماد جان قهوجي، العقيد عبد الله بو زيدان ممثلا مدير عام قوى الامن الداخلي اللواء ابراهيم بصبوص، العقيد روجيه صوما ممثلا مدير عام الامن العام اللواء عباس ابراهيم، مدراء فروع كليات الهندسة واساتذتها واهالي الخريجين وحشد من الشخصيات الثقافية والاعلامية والاجتماعية.

بداية دخول موكب الخريجين ال 400 على وقع الموسيقى عزفها طلاب من كلية الهندسة، ثم النشيد الوطني ونشيد الجامعة.

شليطا
بعدها القى عريف الحفل الدكتور جورج شليطا كلمة اشاد فيها ب"كلية الهندسة ومستواها الاكاديمي العالي التي تخول خريجيها النجاح اينما اتجه، ومتمنيا للخريجين النجاح في مستقبلهم لانه نجاح للبنان".

البونجي
ثم القى المهندس الخريج باسم البونجي كلمة المهندسين الخريجين، شاكرا الجامعة اللبنانية والاساتذة على "ما قدموه للطلاب من علوم عاليه تخول الخريج النجاح في مستقبله مهما ازدادت الصعاب وترفد الوطن بخبرات علمية وطاقات عالية".

هيكل
ثم القى مدير الفرع الاول في كلية الهندسة الدكتور ستيبان هيكل كلمة قال فيها: "انه ليوم عظم ان نحتفل بتحريج كوكبة جديدة من المهندسين، انه اليوم المنتظر لجميع اهل الكلية: اساتذة وموظفين، مدراء وعميد، يوم سعيد لا ينسى لكم ايها الاهل الطيبون، يوم مفصلي مميز لكم ايها الاحباء الخريجون، الدروس والامتحانات والسهر والتعصيب اصبحت من الذكريات، اليوم بدأتم حياة جديدة، دخلتم معترك الحيالة العملية، لا خوف عليكم، وعودكم صلب وزادكم وفير، تسلحتم بقدر واف من المعرفة والعلم تأهلتم بجدارة لخوض غمار معركة الحياة الجديدة حيث لا مكان الا للمتفوقين، وانتم المتفوقون، كيف لا وانتم خريجو كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية".

يونس
ثم القى عميد كلية الهندسة البروفسور يونس كلمة عدد فيها انجازات كلية الهندسة قائلا:" نعود الى كليتنا، كلية الهندسة والانجازات التي حققتها، ففي اطار تحقيق رؤيتها ورسالتها لا زالت الكلية تتقدم في انجاز المزيد من المهمات مع اشارة سريعة الى:
1 - اعتماد مفهوم الجودة والتقييم الذاتي الى الكلية.
2 - انشاء قسم هندسة البترول والغاز ابتداء من العام 2013/2014
3 - استحداث علاقات علمية جديدة مع جامعات عالمية.
4 - تطوير الماسترات البحثية في الكلية:
5 - انشاء مسار هندسة ادارة السير ضمن الهندسة المدنية ابتداء من العام 2014/2015.
6 - التطوير المستمر لموقع الانترنت للكلية الذي نهدف من خلاله الى مهمام ثلاث: تقديم المعلومات، تقديم الخدمات وادارة حديثة للكلية، وضمن هذه المهمة قدمت لجنة موقع الانترنت تطبيقين مهمين: الاول خاص بصفحة لكل فرع من فروع الكلية الثلاث وبالتالي يرتبط بتقييم اداء الاساتذة بأسلوب عصري مهني وسري.
7 - توقيع عدد من اتفاقيات التعاون بين الكلية وجمعية الصناعيين
8 -انشاء مركز الدراسات والابحاث في الكلية.

وختم: "6 كلمات يبدو ان قيمتها كبيرة جدا في مستقبلكم المهني: الجرأة التغيير، التعلم، الامل، المحاسبة والحب. نعم يجب اتخاذ القرارات بعد معرفة جميع الوقائع والادلة، ولكن المجازفة في بعض الاحيان هي جزء من الثقة بالنفس، لا تدعوا الروتين يتسرب الى حياتكم، اتجهوا دائما نحو الخيارات التي تحتاج الى مزيد من التعلم، واجهوا بعض الخسارة او الفشل بكثير من الامل والتفاؤل. المجتمع يرضى منكم كل شيء اذا كنتم تحسبونه انفسكم بصدق. واخيرا لا تحرموا انفسكم اجواء الحب والعائلة لاي سبب كان".

السيد حسين
وألقى رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور السيد حسين كلمة قال فيها: "إن سر قوة كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية يعود إلى شفافية ودقة مباريات الدخول إلى فروعها وإلى جهد طلابها واستقامة أساتذتها وجهودهم الكبيرة. لقد أنجزت كلية الهندسة وما زالت مجموعة اتفاقات مع جامعات ومؤسسات داخل لبنان وخارجه منذ أكثر من 20 سنة. وبالتالي، فإن التنافس المشروع مع كل الجامعات نسير به، ونحن نتكامل مع الجامعات الأخرى التي تدرس الهندسة ونتعاون معها. وقد أصبحت السوق اللبنانية مشبعة بخريجي الهندسة، باستثناء اختصاصات ليست متوافرة حاليا".

وتمنى "التوصل في وقت قريب إلى رسم سياسة تربوية عامة للتعليم العالي في لبنان"، لافتا إلى "قانون التعليم العالي في لبنان قد صدر"، مطالبا ب"أن ثلاثة أرباع الأساتذة من المتفرغين".

وسأل: "لماذا نربط التفرغ بجودة التعليم وبسياسة التعليم العالي"، لافتا إلى أن "التفرغ لا يعني الراتب، بل الانصراف للبحث العلمي والأأكاديمي وإعلاء قيمة المعرفة على أي اهتمامات أخرى، وإعطاء الأولوية في الدوام والجهد لهذه الجامعة".

وأشار إلى "أن قانون الجامعة اللبنانية طالب بتفرغ 80 في المئة من أساتذتها"، لافتا إلى أن "النسبة وصلت اليوم إلى 23 في المئة كحد أقصى، لأن العدد ينخفض شهريا، ومطلوب من هذه الجامعة اليوم ألا تفرغ الأساتذة، وأن ترسلهم إلى خارج لبنان وإلى جامعات أخرى خارج لبنان".

وقال: "إن الوزير بو صعب منذ توليه وزارة التربية وضع نصب عينيه ملفي إنشاء مجلس الجامعة وإقرار تفرغ الأساتذة. وفي الأصل، يجيز القانون للجامعة إقرار ملف التفرغ. وعلى وزارة المال أن تنفق بحسب حاجات الجامعة، وهذا الأمر مطبق منذ عام 1967، ويكفي أن يرفع مجلس الجامعة أسماء العمداء حتى تصدر الحكومة أسماءهم بمرسوم".

وأكد احترامه ل"القانون واستمرار تعاونه مع وزير التربية الذي يصر على إنجاز هذين الملفين"، متسائلا: "ماذا إذا لم تقر الحكومة مرسوم العمداء، فهل يتعطل مجلس الجامعة؟ وهل تستطيع الحكومة إكمال مسيرتها؟ وهل يوجد جامعة في العالم من دون مجلس؟".


أضاف: "على الجامعة ان تدير نفسها بنفسها لتأمين استمرار التعليم العالي، وإلا هناك خيار لن يقبل به أحد، وهو إقفالها. أما في خصوص المتفرغين فالمشلكة ليست مالية، وكا يقول أحدهم، إنها لا تحقق ربحا ماليا".


وتابع: "إن الجامعة ليست مصرفا ولا مؤسسة تجارية، بل هي مؤسسة للموارد البشرية، وهي تنتج من ينتج الموارد المادية، وهي أساس التنمية. إن لبنان وبيروت هما منطلق العلم والحضارة في الشرق الاوسط، ولا يجوز المساومة على جامعة الدولة اللبنانية".


وأردف: "أؤيد وزير التربية الذي هو وزير الوصاية على الجامعة، فنحن شركاء في مجلسها، وهو يستطيع أن يفاوض ويقرر بالتفاهم مع رئيس الجامعة في كل شيء يعتبر من احتصاص مجلس الجامعة".


وطالب باسم الجامعة ب"متابعة هذه المسيرة"، متمنيا "التوصل الى نتائج إيجابية"، مبديا تفاؤله ب"رئيس الحكومة الاستاذ تمام سلام وبأن يكون متفهما لهذا الوضع، وباعتباره هذه الحال حالا وطنية بإمتياز".

ورأى أن "هذه الحكومة إذا نجحت في حل هذا الملف، تكون الحكومة الأولى منذ عشر سنوات التي تنقذ الجامعة الوطنية"، داعيا "أهل الجامعة إلى التمسك بها"، لافتا إلى أنها "في كلياتها تعبر عن وحدة الدولة اللبنانية والشعب".

بو صعب
ورحب الوزير الياس بو صعب بالحضور، وقال: "من مفاخر الجامعة اللبنانية كلية الهندسة بمجمل تخصصاتها واتجاهاتها، فقد أثبتت جدارتها على مر السنوات وتبوأ خريجوها أعلى المناصب في سوق العمل المحلية والعربية والدولية، وشكلت مع شقيقاتها من كليات الجامعة اللبنانية ومعاهدها صروحا أكاديمية تعمل على الرغم من الإهمال الذي يطوقها من أهل السياسة والمحاصصات، الذين يتقاسمون جلدها وهي نابضة بالحياة، لكنها راسخة في ضمائر المخلصين الذين يقدرون دورها الوطني والأكاديمي خير تقدير".

اضاف: "ان الجامعة اللبنانية عانت ولا تزال تعاني أوضاعا تشبه القدر المحتوم وتتجلى بوضوح من خلال عدم الإهتمام بشؤونها وعدم تقدير مهمتها والعمل على إفراغها من دورها عن طريق إدخال السياسة إلى ملفاتها، وبالتالي إخضاعها للتجاذب والفراغ، غير مقدرين العواقب التي تنتج عن هذا الوضع، ومنها تعطيل أكبر مؤسسة لبنانية على مستوى الوطن وضرب الفكرة التي بنيت عليها، وهي إعداد مواطنين متمكنين علما وثقافة بصورة مجانية، تمنح الفرص المتكافئة للجميع لكي ينهضوا بالمستقبل في وطن بات يعاني الفقر والأزمات التي تصيبه وتأتيه من الداخل والخارج على السواء".

واسف من أن "التربية والجامعة اللبنانية أصبحتا في آخر اهتمامات السياسيين، حيث يتم تقويض دور الجامعة الوطنية وإفشالها لصالح الجامعات الخاصة التي تعيش على الطلاب الذين لا يجدون فيها مقعدا. ونحن من هنا نقول ونؤكد، اننا على الرغم من كل المعاناة والعوائق سوف نتابع التحرك والتواصل مع الجميع من دون استثناء، لكي نزيل الموانع التي تقف في طريق إقرار ملفات الجامعة، وأبرزها تعيين مجلس الجامعة وتفريغ الأساتذة المستحقين".

واوضح "عرضنا على مجلس الوزراء تفاصيل ملفي التفرغ والعمداء وشرحنا الأكلاف المالية المترتبة على ذلك وتركنا للمجلس الكريم القرار باتخاذ التوجه الذي يراه مناسبا".

واكد ان "وضع الجامعة اللبنانية فريد على مستوى العالم، في بدعة فريدة من أهل المحاصصة السياسية، اذ يقرروا أمور الجامعة"، لافتا الى انه "منذ أن توليت موقعي هذا، قررت البدء في حل ملف مجلس الجامعة وتفرغ الاساتذة من أجل استمرار الجامعة، ويجب ان يحصل الاساتذة على حقوقهم ليقوموا بالابحاث، وعندما يشعر الاستاذ بالاستقرار يكون باحثا ومبدعا".

وتابع: " تتسلمون اليوم شهادات نعتز بها وتعتز بها الجامعة، وهي تعبير عن كفاءاتكم العالية وعن جهودكم ومتابعة أساتذتكم. فاحملوها بفخر لأنها مفتاح المستقبل وباب الدخول إلى سوق العمل التي باتت تعرف مؤهلاتكم وقدراتكم الجبارة. فلا تهابوا موقعا ولا تتراجعوا أمام الصعاب، بل اطرقوا الأبواب، وكلما أقفل باب أطرقوا بابا آخر وسوف يكون لكم ما تريدون. هنيئا لكم وللجامعة اللبنانية ولكلية الهندسة ولأهاليكم وأساتذتكم وإداراتكم هذا التخرج البهي، وكونوا على قدر الجهود التي بذلتموها وعلى مستوى الآمال المعلقة عليكم، وتسلحوا بالإيمان وبالأخلاقيات المهنية وبالروح الوطنية واعملوا أينما كنتم من اجل لبنان وارفعوا إسمه عاليا، وافخروا بالجامعة اللبنانية التي خرجتكم وخرجت أساتذتكم وسوف تخرج الكوادر الوطنية العليا مهما بلغت قوة الصعاب".

وختم ناقلا "تحية رئيس الحكومة تمام سلام"، معتبرا ان موقفه من "تعليق جلسات مجلس الوزراء حتى الاتفاق على ملف الجامعة، موقف متضامن مع الجامعة اللبنانية".

تلا ذلك، توزيع الشهادات على الخريجين.
 

350



141
454
206
419
397
Latest News 1 - 5 of 14
Show all news
Contact Faculties
LU Magazine
External Projects
Partners
Useful Links
Technical specification for equipments
Webmail
Webmasters
Internet and IT Support
Admissions
Join Us


All rights reserved © Copyright 2024 | Lebanese University